أكد وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ صالح بن عبد العزيز بن محمد آل الشيخ أن القضية الكبرى في الدعوة والدعاة وفي مسيرة الحراك الإسلامي كله هي القرب من المصطفى ـ صلى الله عليه وسلم ـ بالاتباع ونيل الشرف باتباع سنته وهديه، وشدد على أهمية العلم في مسيرة الدعوة إلى الله.
جاء ذلك خلال المحاضرة التي نظَّمها مجمع الفقه الإسلامي بالتعاون مع المجلس الأعلى للدعوة والإرشاد بولاية الخرطوم بجمهورية السودان، لوزير الشؤون الإسلامية بعنوان: "تأملات في الدعوة الإسلامية المعاصرة" الأحد الماضي بقاعة الصداقة بالعاصمة السودانية الخرطوم.
واعتبر آل الشيخ الخط الأول من خطوط الإصلاح الابتعاد عن رأي الفرد، والأخذ برأي أهل العلم.
وشكر الشيخ صالح آل الشيخ في بداية محاضرته رئاسة الجمهورية ممثلة في مجمع الفقه الإسلامي، لدعوته لإلقاء المحاضرة، وثمن تعاون السودان مع المملكة في جميع المجالات.
يشار إلى أن المحاضرة شهدت حضور الآلاف من العاملين في الحقل الدعوي اكتظت بهم قاعة الصداقة والطرقات المحيطة بها.
جاء ذلك خلال المحاضرة التي نظَّمها مجمع الفقه الإسلامي بالتعاون مع المجلس الأعلى للدعوة والإرشاد بولاية الخرطوم بجمهورية السودان، لوزير الشؤون الإسلامية بعنوان: "تأملات في الدعوة الإسلامية المعاصرة" الأحد الماضي بقاعة الصداقة بالعاصمة السودانية الخرطوم.
واعتبر آل الشيخ الخط الأول من خطوط الإصلاح الابتعاد عن رأي الفرد، والأخذ برأي أهل العلم.
وشكر الشيخ صالح آل الشيخ في بداية محاضرته رئاسة الجمهورية ممثلة في مجمع الفقه الإسلامي، لدعوته لإلقاء المحاضرة، وثمن تعاون السودان مع المملكة في جميع المجالات.
يشار إلى أن المحاضرة شهدت حضور الآلاف من العاملين في الحقل الدعوي اكتظت بهم قاعة الصداقة والطرقات المحيطة بها.